كان الفنان المصرى القديم مكرساً لخدمة الدولة المصرية والعقيدة المصرية .
كان مدرباً على إنتاج نوع من الفن هو بطبيعته سرمدى وخالد ولا يتعلق بالزمن .
وفى جميع النقوش وأعمال الزخرفة التى أبدعها هذا الفنان على الجدران على جدار المقابر والمعابد ، كان من الضرورى أن يتجاوز الفنان التعبير عن " اللحظة العابرة أو الخاطفة " ويسمو فوقها .